مرحبا

مدونتي هى انعكاس حالتي المزاجية همومي واحلامي التي لم تظهر للنور بعد
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين




هل لا نزل نفتؤا نذكر فلسطين والعراق والمستضعفين في الأرض من المسلمين؟

حتى لا ننسى في زحمة الحياة..

الأربعاء، ١٠ أكتوبر ٢٠٠٧

موناليزا

نفس النظرة من يجي كام مليون سنة
محيرة العاشقين
شاغلة بالهم
بيفكروا هي بتضحك لمين
ولا زعلانة اكمنها محبوسة
في صورة
زيت
ومش بتطل من شباك؟
زي باقي البنات ؟
ومسيبا شعرها
على كتفها
ومستنيه
ان الجيران
لما يعدي جنبها
يضحكلها
تضحك
من قلبها
بص يا خسارة
مافيش قلبها
اصلها
لوحة زيت
رسمها واحد
من غير ما يعرف رأيها
اكمنها
بتضحك
من قلبها
فكرها فرحانة
في حبسها
بقلم: رتوش سودا على لوحة بيضا

ليست هناك تعليقات:

دعاء المحراب