مرحبا

مدونتي هى انعكاس حالتي المزاجية همومي واحلامي التي لم تظهر للنور بعد
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين




هل لا نزل نفتؤا نذكر فلسطين والعراق والمستضعفين في الأرض من المسلمين؟

حتى لا ننسى في زحمة الحياة..

الثلاثاء، ١٨ مارس ٢٠٠٨

حمام القيشاني

لأ مش المسلسل السوري ..
انا بتكلم عن قيشاني حمام اسكندرية قصدي النفق
حد راح اسكندرية قريب؟ طب لو فيكوا حد اسكندراني اكيد داس الامر وشايف
النفق الجميل اللي كل يوم بنعدي عليه واحنا رايحيين الكلية بقي حمام قيشاني
ومن ا لدرجة العاشرة كمان ...
كان نفسي اجيب لكم صورة منه بس صعب قوي
مفضى الموضوع -حلوة مفضي دي - أن المحافظ الجديد المريض بالتجديد كعادة كل الحكام المصريين لما يشوه كل واحد منهم اللي عملوا اللي قبله حب يعمل تجديد للنفق ويغطي جدرانه ...حد اشتكي لجنابه ما النفق قميييل خلص وهو لونه رصاصي قوم ايه معرفش جاب القيشاني اللي جابه دا منين و الله انا فاكره واحد بعت في الجرنال يقول دا ولا حمام بلدي
والأكاده يا با العمدة الأهرام يقولك تعليق على صورة حمام القيشاني دا الاسكندرية تتجمل
والله أنا شايف إن الاسكندرية كانت جميلة قوي في عهد المحجوب اللي صاحبيكا احمد موسي ما هو من الCo عاوز يلبس المحجوب عمارة لوران طب إزاي يا مسلمين لما العمارة مبنية من 82 يعني قبلما يفكروا في المحجوب اصلا
نرجع مرجوعنا لحمام القيشاني النفق بقى شكله رهيب دا غير إنهم وهما بيحطوا القيشاني البلدي د كان بيقع ومش بيمسك في الحيطة ولكن لا حياة لمن نتنادي
اسكندرية اضربت في موسم الصيف اللي فات
شكلها كان حلو مين طلب منك تضيع فلوسنا في تجديدها دا على اساس ان اللي معمول فيها بقاله قرن ؟ يا عم ارحمنا فلوسنا يا نااااااس
مدخل اسكندرية عند كوبري مهاود عند كوبري محرم بك كن جميل وشكلها حلو الحديد اللي فيه ماشي مع لون الكوبري العلوي اصفر في اخضر وماشي مع لون الزرع واضح انهم اتزنقوا فيه في سبوبة قاموا خلعينة وعملوا بداله صبه اسمنت
طب الحديد الجديد راح فين ؟ طب شوارع اسكندرية اللي محرفرها كلها فكر يسفلتها أبدا الشوارع اللي مهمه عند سياته ويا ريتها عدلة بردك مطبات ...
طب ممكن حد يقولي هو عل كده ليه ؟
طب هما مخلينه ليه؟
سؤاااااااااااااال يبحث عن جوااااااااااب
ما حدش إبن حلال يقدم طلب احاطة ولا استجواب لمجلس الشعب ؟ ألا بالحق هو الحجر بتاع الرصفان الأمور دا راح فين ؟
اللي يعرف الحل يرسله الى د.أحمد فتحي سرور


دعاء المحراب