مرحبا

مدونتي هى انعكاس حالتي المزاجية همومي واحلامي التي لم تظهر للنور بعد
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين




هل لا نزل نفتؤا نذكر فلسطين والعراق والمستضعفين في الأرض من المسلمين؟

حتى لا ننسى في زحمة الحياة..

الأحد، ١٩ أغسطس ٢٠٠٧

هذا هو سبب فرعنة فرعون

والسبب الأكبر في فرعنه أي فرعون
هو أن الشراذم يؤمنون به دون الله
وهذا يدعوهم إلى الخوف منه
فهم لا يعلمون لهم سيدا إلا هو
ولأن الله خبير بالعباد
رحيم بنا
أرسل الرسل لتطاع
في دعوتهم إلى عباده الله الواحد القهار
فإذا انصرف العباد عن عبادتهم كانوا
كالطبيب الذي انصرف عن عيادته
فزاد البلاء بانتشار الأمراض
فلما انصرف كل معبود عن عباده الله
وانغمسنا في حب اللهو والفيديوكليبات
الهابطة وإن شئت قل هي أفلام بورنو
فعلنا بهذا كالطبيب
فانفلت العمر منا بلا جدوى
وسلط علينا من لا يرحمنا
وذبنا في عباده غير الله
الواحد القهار فوق عباده
فاصبح حقل الورع والزهد خاليا
فمن ذا الذي يزرعه ؟
وما الحصاد إلا حشيش الأرض المر
فهذا هو السبب
في فرعنة كل الفراعين
*************
في صحيح مسلم -ان اسعفتني الذاكرة-
حديث للنبي صلوات الله تعالي وسلامه عليه
(ولم ينقصوا المكيال , والميزان , إلا أخذ بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم )
ونحن عافانا الله ننقص المكيال والميزان
واخذنا بالنقص في الأمطار
فبنينا السد
ومن هدم سد مأرب ؟
إلا أعمالهم
وهاجمنا الجراد
وما حركنا ساكنين
ولا زلنا كما نحن
*******************
فلنقرأ ماذا قال الغرب في إسلامنا
ولنعلم جميعا وأنا معكم
إن أردنا إن نصلح الدنيا فعلينا أن نصلح علاقتنا برب العباد
وإذا أردنا ذلك
فلنصلِ فرضنا
ونؤت زكاة أموالنا
ولنصم شهرنا
ونحفظ فرجنا
إلا على أزواجنا
ذا اتحد المسلمون فى امبراطوريه عربيه امكن ان يصبحوالعنة على العالم وخطرا اوامكن ان يصبحو ايضا نعمه له اما اذا بقوا متفرقين فانهنم يظلون حينئذ بلا وزن ولاتاثير
المبشر لورانس برون
ان الوحدة الاسلاميه نائمه لكن يجب ان نضع فى حسابنا ان النائم قد يستيقظ
ارنولد توينبي
اذا اعطي المسلمون الحريه فى العالم الاسلامى وعاشوا فى ضل انظمه ديمقراطيه فان الاسلام ينتصر فى هذه البلاد وبالدكتاتوريات وحده يمكن الحيلوله بين الشعوب الاسلاميه ودينها
المستشرق الامريكى وك سميث الخبير بشئوون باكستان
اذا وجد القائد المناسب الذى يتكلم الكلام المناسب عن الاسلامفان من الممكن لهذا الدين ان يظهر كاحدى القوى الاساسيه العظمى فى العالم مره اخرى
المستشرق البريطانى مونتجومرى وات
لهذا السبب يتربص بنا الأعداء
فلنعي الدرس ولنعلم الداء
والناج منكم بأخذ بيد أخيه
وعلى الله التوكلان
والحمد لله رب العالمين

وبالبنط العريض

وبالرغم أني قد كنت قطعت على نفسي عهدا بألا أدون في السياسة
على أساس أن المشي جوه الحيط سياسة جميلة
و الحيطة والحذر أجمل فضيلة
لكن ماحدث في الايام القليلة الماضية
او إن شئت قل في الأشهر القليلة المنصرمة
وأن دل يدل على ما أصاب الإدارة المصرية من تخبط وعشوائية لم يحدث إبان النكسة هزيمة 67
فقد اختلت موازين الأمور حتى أصبح قرار منع ممدوح اسماعيل من السفر
ولمن لا يعلم ممدوح اسماعيل الذي تسبب في اغراق 1000شخص وتشريد مثلهم
في عبارته المصنونة وعلى مر اكثر من 10سنوات تتكرر كوارث عباراته ولا من مجيب
قرار منع هذا الشخص من السفر استغرق خروجه كثيرا حتى أن خرج بعد أن رستء نفسه وسافر
وفي مفارقة أخرى
قرار رفع الحصانة عن أيمن نور استغرق برهه من الزمن سويعات قليلة
والأمر مختلف مع أعضاء الجماعة المحظورة
الاخوان بعبع الامن والأمان
من الممكن جدا أن يقبضوا على عو مجلس شعب لو حابيين يعني
وتسألوا فرعون إيه فرعنه
اقول لكم مش انه ملقاش حد يلمه ولكنه طال عليه الأمد
فظن أنه لا إله إلا هو
حيث أنه له ملك مصر وهذه الأنهار الحمراء تجري من تحته
ومن تحت أسوار لاظوغلي و الفراعنة والقلعة وبرج العرب
والأصل في الأمر
أن الادارة المصرية أصابها فيرس أمريكي
في غياب الوازع الديني
حيث أصبحت المؤسسات الدينية
هي الآخري ملاكي القاهرة
كل يوم تطلع فتوى جديدة تخدم مصالح الادارة الأمريكية في الشرق الأوسط
من جملة ما سبق يتبين أن :
من المستحيل أن اظل وافية بالعهد الذي قطعته
بعدم الاقتراب من دائرة العراك السياسي
وبيد أني قد بدأت المعركة
فافتحوا لي أبوابكم
وافسوا لي طريقا
بجواركم
كي أحمل الأعلام
وسطروا بأقلامكم
عزكم ومجدكم
فالأرض
ليست أرضهم
هي أرضكم
ومحياكم
ومماتهم
والفرق في بيينا
وبينهم
هاء
الاضافة مهملة
فلتمهلوهم رثما
تحيا القلوب
بعزها
وكرامة لله تعالى وحده
لا تركوا إلا لمن قد خلقكم
وتحملوا
وبالصبر الجميل
تجلدوا
يا من مشيتم
قبلنا بطريقنا
شكرا لكم
قد أضأتم
أرضنا
بقلوبكم

دعاء المحراب