مرحبا
مدونتي هى انعكاس حالتي المزاجية همومي واحلامي التي لم تظهر للنور بعد
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين
ما تنسيش ولادك يا مصر....
الخميس، ٥ يونيو ٢٠٠٨
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٣ تعليقات:
تحياتي يادكتورة
اعشق الاسكندرية ...كنت احب زيارتها في
مارس ...لكن السفر جعل من ذلك صعبا
الي حد ما....
تري ما سر عشق المصريين للاسكندرية؟
سؤال يدور في رأسي...
تحياتي و عمار يا اسكندرية و سلام لاهلها.
اية دة...انا جيت اخش المدونة التانية معرفتش...
هممممممممممممممممممم
الاسكندرية لا جدال عليها اساسا...المدية الخالدة...بس هو انا مستغرب المكان ولا انتى غيرتى فية ؟؟
واييييييييييه
ههه لزوم القافية بس
تعرفى
انا بجد بعشق اسكندرية عشق غير عادى
بحس انها لمحة من الجنة
معرفش ليه
ربما يكون فى سواحل مصرية تانية اجمل
بس اسكندرية لها مكانة عندى
فوق الوصف
تحياتى ليكى
احمد
إرسال تعليق