يحكي أيها الملك السعيد...
ذو الرأي الرشيد...
أني أنا شهرزاد ...
جارية ملك البلاد ....
أحببت فتىً صعلوك...
فادا شهريار مالك الديار ...
إلى منصور ...
الجلاد المسعور...
حاملا السيف...
وفي وجهه الغدر...
يصيح في فجور...
أمرك يا سيدي..مطاع...
والسيف في يدي
مشهور من سنين في وجه العباد...
والسوط في راحتى ..
أنا يا سيدي جلاد..
تصيح في انبهار ...
من يمكلك القرار ...
اتركني إلى غدٍ يا ....
شهريار.....
مرحبا
مدونتي هى انعكاس حالتي المزاجية همومي واحلامي التي لم تظهر للنور بعد
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين
هواياتي ، دموعي التي أخشى أن يراها الآخرون
معاناتي مع نفسي ومع الاخرين
ما تنسيش ولادك يا مصر....
الخميس، ٢١ فبراير ٢٠٠٨
وباحت شهرزاد ....
Posted by
ست البيت
at
١١:٠٧ ص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق