تواجه الدعوة الى تقديم مناهج للتثقيف الجنسي في المدارس اعتراضات واسعة في المجتمعات الشرقية.
إلا ان الكثيرين يرون ان للتثقيف الجنسي أهمية كبيرة في حياة الأفراد وانه يساعد في الحد من انتشار الأمراض الجنسية.
آخر نموذج لذلك، الجدل الدائر في الهند حاليا حول محاولة الحكومة تقديم منهج للتثقيف الجنسي في المدارس حيث رفض أكثر من 30% من الولايات الهندية المنهج المقترح.
نقلا عن الBBCالعربية
تفتكروا الموضوع دا عدى علينا في مصر جبل سابق ؟؟؟؟؟
الموضوع دا نوقش كتييييييييير في مصر لو تفتكروا كده من 3سنين او اكتر
ونوقش كمان معه ان مصر وقعت على اتفاقيات في الأمم المتحدة
وكان من ضمن بنود إحدى هذه الاتفاقيات
توزيع برشام منع الحمل على البنات في المدارس الثانوية والاعدادية
وقتها قامت الدنيا ومقعدتش
وواحدة من دكاترة الاجتماع كان شعرها حيطقطق
قالت يعني ندي لبناتنا برشام منع الحمل
ولما البنت تسألني أقولها إيه؟
أصل احنا وقعنا الاتفاقية خلاص ؟
دا كلام ؟
ودلوقتي طفا تاني على الساحة الكلام عن تدريس الثقافة الجنسية للأطفال
أقول إيه ؟ مش كفاية هيفا و الواوا ونجلا والحمار والحصان والكتكوت و الدبانة
لا زم يعني ثقافة جنسية ؟ ما بلاش و الله الواحد مش خايف غير أن المدرس اللي حيحط المنهج واللي حيدرسه هو اللي حيتفضح
لأن الطلبة في اعدادي وثانوي اساتذة جهابذة ممكن يعملوا للمدرس ده امتحان ويسقطوه فيه بالثلث
طب ايه رأيكو نعملها مادة تضاف للمجموع ؟
اظن كده بقى أولياء الأمور حيحطوا في بطنهم بطيخة صوب مش صيفي
ويأكلوا سد الحنك
لأنهم بهذا ضمنوا نجاح الولاد لأن الطلبة حتنجح في المادة دي بامتياز
حرااااااااااااااااااااااااام
هم الولاد ناقصين فساد يا زوزو
وبعدين لما نثقفهم ونعرفهم في المدرسة
حيعملوا ايه ؟
المفروض أن الكلام دا يتعلموه في الاسرة
في المساجد
الكنايس
وتحت رقابة الأهل
مش في المدارس
دي تبقى امريكان سكولز
مش حنعلم ولادنا الثقافة الجنسية في المدارس
واعلى ما في خيل الأمريكان يركبوه
الحكومة نفسها رفضت قبل كده تنفيذ هذا الأمر عمليا ..لكن واضح أن أمريكا هانم
مش عاجبها كل حبة سنين يشعللوا الموضوع تاني
عموما الموضوع دا مرفوض كليتا لأننا برضه مش ضامنين ذمة المدرس اللي حيعلم الولاد
في ضل اللي بيتقال في الأهرام عن ان المدرسين ليهم تجاوزات مع الأطفال
يبقى لازم نقلق على أطفالنا احسن يدرسولهم المادة عملي
وعجبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق