رسالة ....اسم يعرفه الكثير ممن لهم باع في الخدمات التطوعية الإجتماعية مجموعة من الشباب يقودهم دكتور جامعة مهندس شاب
شاب مما رأى في مصر فور عودته من كندا اختار ان يغير .... أن يترك على سجلات الدنيا بصمته...
قرر أن ينشأ الجمعية وأطلق عليها اسم رسالة وهي فعلا رسالة .... رسالة .
جيوش من المتطوعين لا هم لهم سوى تحسين الحالة المادية والصحية لذويهم في المجتمع شباب تمرد على القالب التافه الذي قولبه فيه الاعلام والمفكريين المتعنتين الساخطين. شباب اختار أن يصنع بلده بنفسه ...بلا عنف ...بلا خوف....بلا توقف.
رسالة تضم الآن فروع في الدقي - المهندسين- الزقازيق
وغير رسالة اسكندرية والمنصورة وأسيوط
جمعية لا تهدف إلا للخير
أنشطتها متعددة امتدت حتى للملابس المستعملة والمعارض الدورية في أكبر المولات والسيتي سنترز
والقوافل الطبية والمساعدات الانسانية
مرورا بنشاطات دروس التقوية
والمعاقين ذهنيا
المكفوفين الذين لم يحسوا بحقوقهم إلا مع رسالة
اهملهم المجتمع ووقرتهم الجمعية
وكللت بافتتاح مركز رسالة للغات بالاسكندرية
هنيئا لهم نجاح بنجاح
شباب رسالة ...رسالة الخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق